الكل يتذكر السؤال الدي حير العلماء المسلمون ، و ماهيته تتجلى في السبب الخفي وراء إختلاف عدة المرأة المطلقة و المرأة الأرملة.و كما تعلمون بأن كتاب الله ، بإعجازاته التي ألحقت البسط على كل مواقفنا ، فالغلم الفربي يكتشف و ديننا أخبرنا مند القدم.
كلكم على ذراية تامة بأن ديننا الإسلام أقر على ضرورة العدة.
إختلفت التفسيرات و مواقف العلماء حولها ، إجتمع الكثير على أنها فترة تتزامن مع التأكد من خلو الرحم من الحمل.
في حين علمائنا اليوم ، يكتشفون إكتشاف جديد ،
حيث يعتبرون أن لكل شخص في العالم شفرة محددة يتميز بها ، طبعا نحن لا
نتكلم عن البصمات فهاته الأخير تتميز بهاته الصفات ، كما يتميز بها المنوي
الذكري.
فقد تابع العلماء على أن هدا الأخير يحمل
شفرة تختلف من شخص لأخر ، و هاته الشفرة حساسة للغاية من شفرات أخرى ، و قد
ضرب العلماء الغربيون المثل بمن يمارسن الدعارة أكرمكم الله
حيث يصبن بإظطرابات و أمراض خطيرة للغاية . مما مهد الطريق على فتح دراسات لأسباب و طرق العلاج من هاته النتائج
ليتضح في الأخير أن ديننا الكريم قد تتطرق
لهاته المسئلة في العدة ، و قد أجمع كل العلاماء الغربيون على ضرورة تواجد
نفس المدة التي شرعها الدين الإسلامي من أجل إستقبال شفرة أخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق